أعلن رئيس وزراء سنغافورة لي هسين لونغ أمس (السبت) أن جنوب شرق آسيا يواجه تهديدات «حقيقية» من تنظيم «داعش» الإرهابي رغم هزيمته في الشرق الأوسط.
وطالب لونغ في كلمته أمام قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا «آسيان»، بمقاومة التهديدات الكلاسيكية وغير التقليدية سواء الإرهاب أو الهجمات الإلكترونية.
وتعهد قادة دول الرابطة بمكافحة الإرهاب، كما اتفقوا على بدء مفاوضات حول معاهدة تسليم موقوفين بين البلدان الأعضاء (بروناي وكمبوديا وإندونيسيا ولاوس وماليزيا وبورما والفيليبين وسنغافورة وتايلاند وفيتنام)، ووضع مشروع بشأنها.
وتواجه بعض الدول الـ10 الأعضاء في آسيان التي تعد 650 مليون نسمة منذ زمن، تهديدات إرهابية تعزز وجودها مع بروز «داعش».
وتبنى «داعش» أولى هجماته في جنوب شرق آسيا في 2016 باعتداءات في جاكرتا (4 قتلى). وفي 2017 في الفيليبين أعلن ناشطون مبايعتهم لـ«داعش»، الذي استولى على مدينة ماراوي، لكن القوات الحكومية استعادتها بعد أشهر من المعارك الضارية.
وطالب لونغ في كلمته أمام قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا «آسيان»، بمقاومة التهديدات الكلاسيكية وغير التقليدية سواء الإرهاب أو الهجمات الإلكترونية.
وتعهد قادة دول الرابطة بمكافحة الإرهاب، كما اتفقوا على بدء مفاوضات حول معاهدة تسليم موقوفين بين البلدان الأعضاء (بروناي وكمبوديا وإندونيسيا ولاوس وماليزيا وبورما والفيليبين وسنغافورة وتايلاند وفيتنام)، ووضع مشروع بشأنها.
وتواجه بعض الدول الـ10 الأعضاء في آسيان التي تعد 650 مليون نسمة منذ زمن، تهديدات إرهابية تعزز وجودها مع بروز «داعش».
وتبنى «داعش» أولى هجماته في جنوب شرق آسيا في 2016 باعتداءات في جاكرتا (4 قتلى). وفي 2017 في الفيليبين أعلن ناشطون مبايعتهم لـ«داعش»، الذي استولى على مدينة ماراوي، لكن القوات الحكومية استعادتها بعد أشهر من المعارك الضارية.